العلاج الوظيفي

يكمن دور أخصائي العلاج الوظيفي في تحسين أداء الفرد والتغلب على جوانب القصور أو العجز الناتج
عن الإصابة وتحسين قدرة الفرد على أداء الواجبات والأعمال اليومية باستقلالية والحدّ من الاعتماد على
الغير. وتعزيز الصحة، ومنع الإصابات والعجز أو تطويرها، و استعادة أعلى مستوى ممكن
من الاستقلالية.

 

المستفيدون من خدمات العلاج الوظيفي

جميع المشكلات الحركية والعضلية والنمائية سواء كانت سبباً أو نتيجة لسبب آخر، ومنها:-

  • مشاكل الإدراك (مهارد التركيز والانتباه، مهارة حل المشكلات، التناسق الحركي والتآزر البصري).
  • مشاكل حسّية (بصرية، سمعية، لمسية…).
  • ضعف أو صعوبة حركة العضلات الكبرى للأطراف العلوية.
  • ضعف أو صعوبة حركة العضلات الدقيقة.
  • مشاكل تنظيمية (صعوبات التذكر، وفهم الوقت، والمفاهيم المكانية).
  • عدم الاستقلالية في مهارات الحياة اليومية.
  • اضطراب طيف التوحد.
  • اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه.
  • الاضطرابات الحسية.
  • متلازمة داون.

الجوانب التي يستهدفها العلاج الوظيفي

  • تنمية و تطوير المهارات الحركية الكبيرة و الدقيقة.
  • تطوير مهارات اللعب ومهارات الاستكشاف.
  • تطوير مهارات التفاعل والمشاركة الاجتماعية.
  • تطوير المهارات الإدراكية.
  • الجانب الحسي، الادراكي والاستقلالي.

دور أخصائي العلاج الوظيفي في مركز احتواء

  • تقييم الحالة.
  • وضع الأهداف وعمل خطة العلاج اللازمة.
  • تطبيق الخطة العلاجية بشكل صحيح.
  • تعديل الأساليب والأدوات التعليمية والبيئة المحيطة لتتناسب مع كل حالة.
  • تعليم وإرشاد الأهل، المعلمين والعاملين في المجال الصحي.

ما يميز العلاج الوظيفي في مركز احتواء

  • غرفة التدخل الحسي المتكاملة و التي تحتوي على مسبح كرات ، سرير مائي، جهاز للروائح ، للتدخل الحسي بمدخلات الأنف.
  • جهاز صوتي للتدخل الحسي الخاص بمدخلات الأذن.
  • جيم للأنشطة الحركية.
  • أدوات و تقييمات متعددة لمختلف الجوانب الوظيفية.

احجز موعد